تحت رعاية هزاع بن زايد وللمرة السادسة على التوالي
«أبوظبي التقني» يطلق أسبوع التعليم والابتكار بـ 40 مشروع علمي مبتكر في العين وعجمان
-- قدمها طلبة ثانويات التكنولوجيا التطبيقية والثانويات الفنية في مجمع طحنون بن محمد في العين، ومجمع عجمان التقني
تحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، أعلن سعادة مبارك سعيد الشامسي مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، أمس الأحد 2 فبراير عن انطلاق فعاليات الدورة السادسة من "أسبوع التعليم التقني والإبتكار2020" التي ينظمها "أبوظبي التقني" خلال الفترة من 2-6 فبراير الجاري بجميع إمارات الدولة، حيث بدأت الفعاليات باستعراض نحو 40 مشروع علمي مبتكر قدمها طلبة ثانويات التكنولوجيا التطبيقية والثانويات الفنية في مجمع طحنون بن محمد في العين، ومجمع عجمان التقني.
وقد تفقد اللواء الشيخ سلطان بن عبد الله النعيمي قائد عام شرطة عجمان، معرض المشروعات في مجمع عجمان التقني بحضور الدكتور عبد الرحمن بن جاسم الحمادي، مدير عام معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، وعيسى عبدالله المرزوقي مدير ثانوية التكنولوجيا التطبيقية والفنية فرع عجمان، وإبراهيم الياسي مدير الشؤون الطلابية في الثانويات التطبيقية والفنية، ونخبة من المسؤولين حيث أشاد النعيمي بتوجيهات القيادة الرشيدة ودعمها المادي والمعنوي المتواصل لتمكين "أبوظبي التقني" ممثلا في معهد التكنولوجيا التطبيقية، و معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، من قيادة منظومة التعليم التقني والمهني نحو صناعة هذه الكفاءات الوطنية القادرة على ابتكار كل هذه المشروعات العلمية المتميزة والقابلة للتطبيق بما يساهم في استمرار التقدم والنهضة الصناعية والتكنولوجية في كافة المجالات بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال سعادة مبارك الشامسي أن الدورة الجديدة من "الأسبوع" تتضمن نخبة من الفعاليات التي تتصدرها "منتدى القادة" الذي يقام يوم بعد غدا "الثلاثاء"4 فبراير في مركز أبو ظبي الوطني للمعارض، بمشاركة وزراء وخبراء دوليين يستعرضون أحدث مسرعات المستقبل، والحلول والتجارب العالمية والمشروعات اللازمة لتطوير المنظومة التعليمية في المؤسسات التعليمية وصولاً الى مخرجات تعليمية وطنية قادرة على الإبداع والابتكار، وتحقيق التقدم التكنولوجي والصناعي بخطوات واثقة وسريعة ومضمونة.
وأوضح مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني" أن الدورة السادسة تقام تحت شعار "التعليم التقني والمهني للجميع: مسرعات المستقبل " حيث يحرص "أبوظبي التقني" من خلالها على تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بما يمكن المواطنين من تحقيق مسرعات المستقبل في مجالات الذكاء الاصطناعي ويضعهم على المسارات العلمية وتقديم الحلول المبتكرة وفق استراتيجيات المستقبل، لافتا الى أن القيادة الرشيدة تقدم كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي، ليكون "أبوظبي التقني" قادراً تماماً على تحقيق الأهداف المرجوة من مختلف الفعاليات والمشروعات والمبادرات بما يضمن الارتقاء الدائم بمنظومة التعليم بالدولة، ولتكون قادرة على تخريج الكفاءات الوطنية اللازمة لتلبية متطلبات الخطة الاستراتيجية للدولة 2021، ورؤية أبوظبي 2030. وثمن سعادة مبارك الشامسي عاليا جهود القيادة الرشيدة ورعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي لهذا الحدث الكبير بما يمكن "أبوظبي التقني" من ترسخ قواعد تمكين المواطنين من متطلبات مسرعات المستقبل، والإبداع والذكاء الاصطناعي، مشيراً الى أن "أسبوع أبوظبي التقني للتعليم والإبتكار2020" يتضمن كذلك معارض "الاستكشاف العلمي" التي تقام في 15 من المؤسسات الجامعية والثانوية التابعة ل"أبوظبي التقني" بمختلف إمارات الدولة، حيث يستعرض نخبة من الطلبة المواطنين مشروعاتهم العلمية الجديدة أمام الخبراء والمتخصصين ورجال الصناعة والشركاء الاستراتيجيين وذلك خلال الفترة من 2-6 فبراير الجاري.
وقال الدكتور عبد الرحمن الحمادي أن "أبو ظبي المهني" يعمل وفق استراتيجية "أبو ظبي التقني" على توفير أحدث المختبرات العلمية بكافة أنواعها بما يضمن توفر كافة العوامل والامكانيات البشرية والتقنية التي تساعد الطلبة المواطنين على الابداع والابتكار في مختلف المجالات التكنولوجية والصناعية، لافتا الى أن هذا هو الواقع الذي يشاهده الجميع خلال معارض الاستكشاف العلمي المصاحبة لفعاليات أسبوع أبو ظبي التقني للتعليم والابتكار.
ومن جهته دعا علي محمد المرزوقي رئيس مهارات الإمارات في مركز أبو ظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، المسؤولين والخبراء وكافة مسئولي المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية بالدولة وأولياء الأمور والطلبة للمشاركة بقوة في كافة الفعاليات التي تغطي مختلف إمارات الدولة، للاستفادة منها في تحديد المسارات العلمية المستقبلية الأفضل للطلبة وكذلك في وضع الحلول المبتكرة واستراتيجيات المستقبل اللازمة لتتوافق المناهج والمخرجات مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ومسرعات المستقبل.
وأوضح عيسى عبدالله المرزوقي مدير ثانوية التكنولوجيا التطبيقية والفنية فرع عجمان أن من المشروعات العلمية المبتكرة التي قدمها الطلبة خلال فعاليات اليوم الأول من "الأسبوع" مشروع محطة الوقود متعددة الطوابق، ومشروع ماكينة تشكيل المعادن، لتقليل الحاجة للأيدي العاملة و إنجاز عمليات التشكيل للمعادن بشكل أوتوماتيكي بما يوفر الوقت و الجهد و يحسن الجودة، ومشروع ربوت لكشف الألغام، ومشروع نظام مراقبة ثاني أوكسيد الكربون في السيارات، للحفاظ على الأرواح داخل مقصورة السيارة من خلال مراقبة مستوى ثاني أكسيد الكربون و الحفاظ عليه ضمن المستوى الآمن، ومشروع مقياس استهلاك الطاقة الكهربائية، لمراقبة استهلاك الطاقة الكهربائية للأجهزة و إخطار المستخدمين عن طريق رسائل الموبايل بما يزيد من الأمان والوعي بضرورة ترشيد استهلاك الطاقة، ومشروع نظام الرؤية الليلة في الضباب للسيارات، بما يحسن قدرة السائقين على الرؤية و تجنب الحوادث في الأجواء المناخية الصعبة، مؤكداً على أن جميع المشروعات يمكن تطبيقها بسهولة كما يمكن تطويرها.
تحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، أعلن سعادة مبارك سعيد الشامسي مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، أمس الأحد 2 فبراير عن انطلاق فعاليات الدورة السادسة من "أسبوع التعليم التقني والإبتكار2020" التي ينظمها "أبوظبي التقني" خلال الفترة من 2-6 فبراير الجاري بجميع إمارات الدولة، حيث بدأت الفعاليات باستعراض نحو 40 مشروع علمي مبتكر قدمها طلبة ثانويات التكنولوجيا التطبيقية والثانويات الفنية في مجمع طحنون بن محمد في العين، ومجمع عجمان التقني.
وقد تفقد اللواء الشيخ سلطان بن عبد الله النعيمي قائد عام شرطة عجمان، معرض المشروعات في مجمع عجمان التقني بحضور الدكتور عبد الرحمن بن جاسم الحمادي، مدير عام معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، وعيسى عبدالله المرزوقي مدير ثانوية التكنولوجيا التطبيقية والفنية فرع عجمان، وإبراهيم الياسي مدير الشؤون الطلابية في الثانويات التطبيقية والفنية، ونخبة من المسؤولين حيث أشاد النعيمي بتوجيهات القيادة الرشيدة ودعمها المادي والمعنوي المتواصل لتمكين "أبوظبي التقني" ممثلا في معهد التكنولوجيا التطبيقية، و معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، من قيادة منظومة التعليم التقني والمهني نحو صناعة هذه الكفاءات الوطنية القادرة على ابتكار كل هذه المشروعات العلمية المتميزة والقابلة للتطبيق بما يساهم في استمرار التقدم والنهضة الصناعية والتكنولوجية في كافة المجالات بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال سعادة مبارك الشامسي أن الدورة الجديدة من "الأسبوع" تتضمن نخبة من الفعاليات التي تتصدرها "منتدى القادة" الذي يقام يوم بعد غدا "الثلاثاء"4 فبراير في مركز أبو ظبي الوطني للمعارض، بمشاركة وزراء وخبراء دوليين يستعرضون أحدث مسرعات المستقبل، والحلول والتجارب العالمية والمشروعات اللازمة لتطوير المنظومة التعليمية في المؤسسات التعليمية وصولاً الى مخرجات تعليمية وطنية قادرة على الإبداع والابتكار، وتحقيق التقدم التكنولوجي والصناعي بخطوات واثقة وسريعة ومضمونة.
وأوضح مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني" أن الدورة السادسة تقام تحت شعار "التعليم التقني والمهني للجميع: مسرعات المستقبل " حيث يحرص "أبوظبي التقني" من خلالها على تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بما يمكن المواطنين من تحقيق مسرعات المستقبل في مجالات الذكاء الاصطناعي ويضعهم على المسارات العلمية وتقديم الحلول المبتكرة وفق استراتيجيات المستقبل، لافتا الى أن القيادة الرشيدة تقدم كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي، ليكون "أبوظبي التقني" قادراً تماماً على تحقيق الأهداف المرجوة من مختلف الفعاليات والمشروعات والمبادرات بما يضمن الارتقاء الدائم بمنظومة التعليم بالدولة، ولتكون قادرة على تخريج الكفاءات الوطنية اللازمة لتلبية متطلبات الخطة الاستراتيجية للدولة 2021، ورؤية أبوظبي 2030. وثمن سعادة مبارك الشامسي عاليا جهود القيادة الرشيدة ورعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي لهذا الحدث الكبير بما يمكن "أبوظبي التقني" من ترسخ قواعد تمكين المواطنين من متطلبات مسرعات المستقبل، والإبداع والذكاء الاصطناعي، مشيراً الى أن "أسبوع أبوظبي التقني للتعليم والإبتكار2020" يتضمن كذلك معارض "الاستكشاف العلمي" التي تقام في 15 من المؤسسات الجامعية والثانوية التابعة ل"أبوظبي التقني" بمختلف إمارات الدولة، حيث يستعرض نخبة من الطلبة المواطنين مشروعاتهم العلمية الجديدة أمام الخبراء والمتخصصين ورجال الصناعة والشركاء الاستراتيجيين وذلك خلال الفترة من 2-6 فبراير الجاري.
وقال الدكتور عبد الرحمن الحمادي أن "أبو ظبي المهني" يعمل وفق استراتيجية "أبو ظبي التقني" على توفير أحدث المختبرات العلمية بكافة أنواعها بما يضمن توفر كافة العوامل والامكانيات البشرية والتقنية التي تساعد الطلبة المواطنين على الابداع والابتكار في مختلف المجالات التكنولوجية والصناعية، لافتا الى أن هذا هو الواقع الذي يشاهده الجميع خلال معارض الاستكشاف العلمي المصاحبة لفعاليات أسبوع أبو ظبي التقني للتعليم والابتكار.
ومن جهته دعا علي محمد المرزوقي رئيس مهارات الإمارات في مركز أبو ظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، المسؤولين والخبراء وكافة مسئولي المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية بالدولة وأولياء الأمور والطلبة للمشاركة بقوة في كافة الفعاليات التي تغطي مختلف إمارات الدولة، للاستفادة منها في تحديد المسارات العلمية المستقبلية الأفضل للطلبة وكذلك في وضع الحلول المبتكرة واستراتيجيات المستقبل اللازمة لتتوافق المناهج والمخرجات مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ومسرعات المستقبل.
وأوضح عيسى عبدالله المرزوقي مدير ثانوية التكنولوجيا التطبيقية والفنية فرع عجمان أن من المشروعات العلمية المبتكرة التي قدمها الطلبة خلال فعاليات اليوم الأول من "الأسبوع" مشروع محطة الوقود متعددة الطوابق، ومشروع ماكينة تشكيل المعادن، لتقليل الحاجة للأيدي العاملة و إنجاز عمليات التشكيل للمعادن بشكل أوتوماتيكي بما يوفر الوقت و الجهد و يحسن الجودة، ومشروع ربوت لكشف الألغام، ومشروع نظام مراقبة ثاني أوكسيد الكربون في السيارات، للحفاظ على الأرواح داخل مقصورة السيارة من خلال مراقبة مستوى ثاني أكسيد الكربون و الحفاظ عليه ضمن المستوى الآمن، ومشروع مقياس استهلاك الطاقة الكهربائية، لمراقبة استهلاك الطاقة الكهربائية للأجهزة و إخطار المستخدمين عن طريق رسائل الموبايل بما يزيد من الأمان والوعي بضرورة ترشيد استهلاك الطاقة، ومشروع نظام الرؤية الليلة في الضباب للسيارات، بما يحسن قدرة السائقين على الرؤية و تجنب الحوادث في الأجواء المناخية الصعبة، مؤكداً على أن جميع المشروعات يمكن تطبيقها بسهولة كما يمكن تطويرها.