محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
إمارات الحب والسعادة
لكل من يقرأ مقالي هذا ،دعوة له كي يتعمق في فهم كل تفاصيله ،مع كل كلمة خرجت من أعماقي بصدق ، وأنا أكتبه عن حكاية حبي للإمارات خالصا من أعماق قلبي ،فالحب علاقة خاصة جدا لا يتقن فن التعامل معها إلا المحب الصادق لمكان ما أو شخص معين ،ولا يقارن بحبنا لله سبحانه وتعالى و لرسوله الكريم -صلى الله عليه وسلم- الذي هو قدوتنا ومعلمنا الأول وموجهنا للتفقه والتعلم مما خلق الله في أنفسنا من مشاعر وأحاسيس إنسانية اتجاه من نحب.
لهذا أحببت أن تصل رسالتي للعالم أجمع عن حب الإمارات وما تشكله في قلبي من معزة و محبة من نوع خاص قد لا أبالغ فيها أنها قد تفوق محبتي لمسقط رأسي بالقدس الشريف المحتل التي لم أعش في كنفها ونزحنا مع الأهل للأردن الوطن الذي لم يقصر معنا بل احتضننا وأعطانا كامل الحقوق .
وأردد هنا قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين قال :اللهم لا تلمني فيما تملك ولا أملك وهو الحب والعشق والميل القلبي "صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم .
في هذا المقام أوجه الشكر والحمد لله تعالى أن رحالي حطت في هذا الوطن الغالي الذي أعشقه وهو كما يفهم قارئ مقالي أنها الإمارات التي أتغزل بها دوما على أنها وطني الثاني وهي وطن لمئات الأفراد من مختلف الجنسيات الذين وجدوا السعادة والراحة في كنفها .
الحديث عن الإمارات طويل ويحتاج لملايين الملفات التي يفتحها القراء وغيرهم ممن عاشوا وولدوا في حضنها الدافئ الدافق بالحب والسعادة لكل من يعشقها مثلي بصدق .
الإمارات تعطيك حقوقك كاملة غير منقوصة كمقيم زائر أو ضيف عابر سبيل ،لتقول لك أنت صاحب الدار ،ونحن الضيوف وتعاملك مثل أبنائها الذين ولدوا فيها وعاشوا حكايات المجد التليد منذ بنائها قبل خمسين عاما بتاريخ مشرق ناصع البياض الذي سطره الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- منذ تأسيس الاتحاد ،وفي الإمارات حكايات تجمع بين الأصالة والمعاصرة ،وما بين الإنجاز والنجاح المحقق للمخلصين لها ،أولئك الذين يعملون بحب ووفاء لها ويتقون الله في أعمالهم ، ويعرفون مكانتهم وحقوقهم وحدودهم ،وفي الإمارات الأمان والاستقرار والسعادة التي تغمرك حين تتنفس هواءها وإن كان ساخنا لكنه يتدفق بالحب والحنان لكل من تطأ قدمه على أرضها الطيبة التي تعطيك الخصب وتمنحك لذة الحياة الكريمة في أرجائها .
قد يظن البعض أن كلماتي مجاملة أو رياء لا قدر الله ، فالله أعلم بما في قلبي من صدق مشاعر تجاه هذا الوطن الغالي الذي اخترته للعيش والسكن وراحة البال والسعادة التي لا أجدها إلا فيه .
فشكرا لقيادة الإمارات وشعبها الوفي ولكافة المعنيين بها بكل حب وصدق مشاعر من الأعماق .
لهذا أحببت أن تصل رسالتي للعالم أجمع عن حب الإمارات وما تشكله في قلبي من معزة و محبة من نوع خاص قد لا أبالغ فيها أنها قد تفوق محبتي لمسقط رأسي بالقدس الشريف المحتل التي لم أعش في كنفها ونزحنا مع الأهل للأردن الوطن الذي لم يقصر معنا بل احتضننا وأعطانا كامل الحقوق .
وأردد هنا قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين قال :اللهم لا تلمني فيما تملك ولا أملك وهو الحب والعشق والميل القلبي "صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم .
في هذا المقام أوجه الشكر والحمد لله تعالى أن رحالي حطت في هذا الوطن الغالي الذي أعشقه وهو كما يفهم قارئ مقالي أنها الإمارات التي أتغزل بها دوما على أنها وطني الثاني وهي وطن لمئات الأفراد من مختلف الجنسيات الذين وجدوا السعادة والراحة في كنفها .
الحديث عن الإمارات طويل ويحتاج لملايين الملفات التي يفتحها القراء وغيرهم ممن عاشوا وولدوا في حضنها الدافئ الدافق بالحب والسعادة لكل من يعشقها مثلي بصدق .
الإمارات تعطيك حقوقك كاملة غير منقوصة كمقيم زائر أو ضيف عابر سبيل ،لتقول لك أنت صاحب الدار ،ونحن الضيوف وتعاملك مثل أبنائها الذين ولدوا فيها وعاشوا حكايات المجد التليد منذ بنائها قبل خمسين عاما بتاريخ مشرق ناصع البياض الذي سطره الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- منذ تأسيس الاتحاد ،وفي الإمارات حكايات تجمع بين الأصالة والمعاصرة ،وما بين الإنجاز والنجاح المحقق للمخلصين لها ،أولئك الذين يعملون بحب ووفاء لها ويتقون الله في أعمالهم ، ويعرفون مكانتهم وحقوقهم وحدودهم ،وفي الإمارات الأمان والاستقرار والسعادة التي تغمرك حين تتنفس هواءها وإن كان ساخنا لكنه يتدفق بالحب والحنان لكل من تطأ قدمه على أرضها الطيبة التي تعطيك الخصب وتمنحك لذة الحياة الكريمة في أرجائها .
قد يظن البعض أن كلماتي مجاملة أو رياء لا قدر الله ، فالله أعلم بما في قلبي من صدق مشاعر تجاه هذا الوطن الغالي الذي اخترته للعيش والسكن وراحة البال والسعادة التي لا أجدها إلا فيه .
فشكرا لقيادة الإمارات وشعبها الوفي ولكافة المعنيين بها بكل حب وصدق مشاعر من الأعماق .