الحملة الوطنية لأمراض القلب الخلقية تستهدف فحص مليون من طلبة المدارس
السباق الى البيت الأبيض:
ترامب أو بايدن، النجوم يعلنون اختيارهم...!
-- القائمة التي تدعم دونالد ترامب ضعيفة ... وتضمّ في الغالب نجوماً من الدرجة الثانية وبعض المشاهير
-- حشد لم يمنع انتخاب ترامب أمام هيلاري كلينتون التــي حظيت بدعــم كل هـوليـود
-- هوليوود الديمقراطي يستيقظ ويدعم دون تحفظ نائب الرئيس السابق أوباما
-- في مواجهة هذه التعبئة الإعلامية، يعتمد ترامب أكثر على العمل الميداني لجيشه من المتطوعين
-- بتعيينه كامالا هاريس لمنصب نائب الرئيس، استطاع جو بايدن تامين مساندة النجوم الأقل حماسا
استغرق أصحاب الوزن الثقيل وقتًا طويلاً للنزول إلى الحلبة، ولا شك بسبب الحجر الصحي والشخصية الباهتة نوعًا ما للمرشح الديمقراطي جو بايدن، 77 عامًا، الذي يجد صعوبة في إثارة الحشود ... لكن قبل أيام قليلة من الانتخابات الرئاسية في 3 نوفمبر، استيقظ هوليوود الديمقراطي لدعم نائب الرئيس السابق باراك أوباما دون تحفظ.
لقد رأينا مؤخرًا براد بيت يعطي صوتًا في ومضة لصالح بايدن، الموصوف بأنه “رئيس جميع الأمريكيين”. وحول هذه النقطة، يتناغم الممثل مع زوجته السابقة جينيفر أنيستون، التي أعلنت على إنستغرام أنها صوّتت للمرشح الديمقراطي، داعية 35 مليون معجب بها إلى اختيار “المساواة في حقوق الانسان والحب والاحترام».
وينضمّ الاثنان إلى قائمة طويلة تضم الممثلات جينيفر لورانس وشارون ستون، والمغنيات ريهانا وشير ومادونا وباربرا سترايساند وتايلور سويفت، والممثلين روبرت دي نيرو ودواين جونسون ومارك هاميل، وجميعهم يستغلون شعبيتهم في التأثير على الرأي العام ودفع المترددين للتصويت.
ودون اتخاذ موقف رسمي ضد دونالد ترامب، سجلت ميغان وهاري أيضًا رسالة في هذا الاتجاه، من أجـــــــل إقناع الناخبين بأن اللحظة جدية وحاسمة ... وبشكل مباشر أكثر، دعت ليلي روز ديب صراحة الى “إخراج دونالد ترامب”-رسالة تؤيدها والدتها فانيسا باراديس.
أمـــــا المنتجــــة أوبرا وينفري، فقد اهدت يوم الثالث من نوفمبر يوم عطلة لموظفيها حتى يتسنى لهم التصويت.
ولكن، بتعيينه السيناتورة عن ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس لمنصب نائب الرئيس ، استطاع جو بايدن تامين مساندة الأقل حماسًا نهائيا...
فهذه المدعية العامة السابقة الحازمة، من أصل هندي من جانب والدتها، وأمريكية أفريقية من جانب والدها، تم الترحيب بها منذ البداية من طرف العديــــــــــد من المشــــــاهير مثل تشــــــــارليز ثيــــــرون، باتريشـــيا أركيت، ميـــــا فارو، ووبي غولدبرغ أو جيمي لي كيرتس، المتحمســـــة جدًا على تويتر حيث كتبت: “كثير من الناس يكتبون ويشعرون بالحماس باختيار كامالا هاريس للانضمام إلى جو بايدن، اختيار جريء، اختيار قوي، الخيار الصحيح! «
أكثر من 100 مليون دولار في تبرعات كاليفورنيا
إن الحصـــــول علـــــى دعــــــم النجــــــوم وكاليفورنيا، يسمح خصوصا للديمقراطيين بملء خزائنهم من أجل تمويل الومضات الاشهارية في الحملة والتي تستهدف الناخبين. تم جمع ما بين 100 و150 مليون دولار لصالح جو بايدن، مما يجعل كاليفورنيا أكبر مساهم في حملته.
كـــــل هــــــذا نتيجة التعبئــــة النشطة لأصحـــــــاب الوزن الثقيل، مثل ليوناردو دي كابريو أو جورج كلوني، في جمع التبرعات المربحة المنظمـــــة على الإنترنت -المخـــرج ســـــتيفن سبيلبرغ وحده قد كتب شيكًا بقيمة 5 ملايين دولار ...
في المقابل، القائمة التي تدعم ترامب ضعيفة، ونجد في الغالب نجومًا من الدرجة الثانية وبعض المشاهير مثل مغني الروك كيد روك، الذي سبق ان دعم الملياردير عام 2016، والممثل دينيس كويد، وروزان بار وجون فويت، والد أنجلينا جولي، الذي يعتبر بايدن مرشحًا “شريرًا”، يدعمه “يساريون ليسوا من الشعب الأمريكي».
عام 2016، صوت كل هوليوود كلينتون
في الآونة الأخيرة، تمكن ترامب أيضًا من الاعتماد على دعم 50 سنت، الرافض بشدة لبرنامج الديمقراطيين بخصوص الضرائب على المداخيل الكبيرة. لكن مغني الراب غيّر في الأخير رأيه، معتبرا، ربما، أنه سيخسر الكثير بخيانة مجتمع السود ...
بالنسبة لدونالد ترامب، فإن هؤلاء المؤيدين الضعاف ليسوا مفاجأة: هدف مفضل للنجوم، اعتاد أن يتعرض للسخرية أو الانتقـــاد بانتظام خلال المقابلات.
هجمات مرتبة ومنتظمة لم تمنع انتخابه أمام هيلاري كلينتون التي مع ذلك حظيت بدعم كل هوليود.
ففي مواجهة هذه التعبئة الإعلامية، يعتمد دونالد ترامب، أكثر من أي وقت مضى، على العمل الميداني لجيشه من المتطوعين، الذين يحرثون دون انقطاع الولايات الرئيسية لاستعادة الأصوات ...
-- حشد لم يمنع انتخاب ترامب أمام هيلاري كلينتون التــي حظيت بدعــم كل هـوليـود
-- هوليوود الديمقراطي يستيقظ ويدعم دون تحفظ نائب الرئيس السابق أوباما
-- في مواجهة هذه التعبئة الإعلامية، يعتمد ترامب أكثر على العمل الميداني لجيشه من المتطوعين
-- بتعيينه كامالا هاريس لمنصب نائب الرئيس، استطاع جو بايدن تامين مساندة النجوم الأقل حماسا
استغرق أصحاب الوزن الثقيل وقتًا طويلاً للنزول إلى الحلبة، ولا شك بسبب الحجر الصحي والشخصية الباهتة نوعًا ما للمرشح الديمقراطي جو بايدن، 77 عامًا، الذي يجد صعوبة في إثارة الحشود ... لكن قبل أيام قليلة من الانتخابات الرئاسية في 3 نوفمبر، استيقظ هوليوود الديمقراطي لدعم نائب الرئيس السابق باراك أوباما دون تحفظ.
لقد رأينا مؤخرًا براد بيت يعطي صوتًا في ومضة لصالح بايدن، الموصوف بأنه “رئيس جميع الأمريكيين”. وحول هذه النقطة، يتناغم الممثل مع زوجته السابقة جينيفر أنيستون، التي أعلنت على إنستغرام أنها صوّتت للمرشح الديمقراطي، داعية 35 مليون معجب بها إلى اختيار “المساواة في حقوق الانسان والحب والاحترام».
وينضمّ الاثنان إلى قائمة طويلة تضم الممثلات جينيفر لورانس وشارون ستون، والمغنيات ريهانا وشير ومادونا وباربرا سترايساند وتايلور سويفت، والممثلين روبرت دي نيرو ودواين جونسون ومارك هاميل، وجميعهم يستغلون شعبيتهم في التأثير على الرأي العام ودفع المترددين للتصويت.
ودون اتخاذ موقف رسمي ضد دونالد ترامب، سجلت ميغان وهاري أيضًا رسالة في هذا الاتجاه، من أجـــــــل إقناع الناخبين بأن اللحظة جدية وحاسمة ... وبشكل مباشر أكثر، دعت ليلي روز ديب صراحة الى “إخراج دونالد ترامب”-رسالة تؤيدها والدتها فانيسا باراديس.
أمـــــا المنتجــــة أوبرا وينفري، فقد اهدت يوم الثالث من نوفمبر يوم عطلة لموظفيها حتى يتسنى لهم التصويت.
ولكن، بتعيينه السيناتورة عن ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس لمنصب نائب الرئيس ، استطاع جو بايدن تامين مساندة الأقل حماسًا نهائيا...
فهذه المدعية العامة السابقة الحازمة، من أصل هندي من جانب والدتها، وأمريكية أفريقية من جانب والدها، تم الترحيب بها منذ البداية من طرف العديــــــــــد من المشــــــاهير مثل تشــــــــارليز ثيــــــرون، باتريشـــيا أركيت، ميـــــا فارو، ووبي غولدبرغ أو جيمي لي كيرتس، المتحمســـــة جدًا على تويتر حيث كتبت: “كثير من الناس يكتبون ويشعرون بالحماس باختيار كامالا هاريس للانضمام إلى جو بايدن، اختيار جريء، اختيار قوي، الخيار الصحيح! «
أكثر من 100 مليون دولار في تبرعات كاليفورنيا
إن الحصـــــول علـــــى دعــــــم النجــــــوم وكاليفورنيا، يسمح خصوصا للديمقراطيين بملء خزائنهم من أجل تمويل الومضات الاشهارية في الحملة والتي تستهدف الناخبين. تم جمع ما بين 100 و150 مليون دولار لصالح جو بايدن، مما يجعل كاليفورنيا أكبر مساهم في حملته.
كـــــل هــــــذا نتيجة التعبئــــة النشطة لأصحـــــــاب الوزن الثقيل، مثل ليوناردو دي كابريو أو جورج كلوني، في جمع التبرعات المربحة المنظمـــــة على الإنترنت -المخـــرج ســـــتيفن سبيلبرغ وحده قد كتب شيكًا بقيمة 5 ملايين دولار ...
في المقابل، القائمة التي تدعم ترامب ضعيفة، ونجد في الغالب نجومًا من الدرجة الثانية وبعض المشاهير مثل مغني الروك كيد روك، الذي سبق ان دعم الملياردير عام 2016، والممثل دينيس كويد، وروزان بار وجون فويت، والد أنجلينا جولي، الذي يعتبر بايدن مرشحًا “شريرًا”، يدعمه “يساريون ليسوا من الشعب الأمريكي».
عام 2016، صوت كل هوليوود كلينتون
في الآونة الأخيرة، تمكن ترامب أيضًا من الاعتماد على دعم 50 سنت، الرافض بشدة لبرنامج الديمقراطيين بخصوص الضرائب على المداخيل الكبيرة. لكن مغني الراب غيّر في الأخير رأيه، معتبرا، ربما، أنه سيخسر الكثير بخيانة مجتمع السود ...
بالنسبة لدونالد ترامب، فإن هؤلاء المؤيدين الضعاف ليسوا مفاجأة: هدف مفضل للنجوم، اعتاد أن يتعرض للسخرية أو الانتقـــاد بانتظام خلال المقابلات.
هجمات مرتبة ومنتظمة لم تمنع انتخابه أمام هيلاري كلينتون التي مع ذلك حظيت بدعم كل هوليود.
ففي مواجهة هذه التعبئة الإعلامية، يعتمد دونالد ترامب، أكثر من أي وقت مضى، على العمل الميداني لجيشه من المتطوعين، الذين يحرثون دون انقطاع الولايات الرئيسية لاستعادة الأصوات ...