جائزة محمد بن حم للعمل التطوعي تواصل قبول استمارات المشاركة حتى نهاية إبريل المقبل
أعلنت الأمانة العامة لجائزة محمد بن حم للعمل التطوعي تمديد فترة قبول استمارات المشاركة الإلكترونية في الجائزة حتى نهاية إبريل المقبل، كما دعت الجائزة الجميع للمشاركة في الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا و أكدت أنها حرصت على جعل كافة أنشطة الجائزة إلكترونية لهذا الهدف.
ثمن الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري راعي الجائزة جهود فريق العمل و أشاد باعتماد الجائزة من الأمم المتحدة كجائزة عالمية تنطلق من أرض الإمارات للعالم أجمع.
أوضح الدكتور بخيت العامري رئيس مجلس الأمناء أنه تم عمل كافة الترتيبات الإدارية الخاصة بتنفيذ الخطة البديلة لمواجهة الطوارئ و يدلل ذلك على التخطيط الجيد للجائزة.
وأشار العامري إلى حرص الجائزة على مشاركة جميع الفئات المعنية بأنشطة الجائزة و أن تمديد فترة قبول الاستمارات الإلكترونية حتى نهاية إبريل يستهدف إتاحة الفرصة للجميع للمشاركة.
مضيفاً أن كافة طلبات الترشيح ستكون إلكترونية و تم بناء استمارة الترشيح وفق معايير التطوع في المدرسة الإماراتية و تم تحديد الوزن النسبي لكل معيار من المعايير حسب دليل الجائزة المعلن.
لافتاً الإقبال الكبير على المشاركة في الجائزة و الذي ظهر خلال مجموعة اللقاءات التعريفية التي عقدت في كافة أنحاء الدولة و أكدت أنه سيتم إضافة فئات جديدة في الدورات المقبلة.
كما أنه سيتم خلال الفترة المقبلة إطلاق البرنامج الإرشادي الخاص بالجائزة و الذي يستهدف دعم جميع المشاركين في الجائزة و توضيح كيفية التعامل مع استمارات التقديم.
حيث أنه تم تحديد مستهدفات الدورة الأولى بدقة و تم وضع خطة استراتيجية للجائزة تتيح لها القدرة على التعامل مع كافة المستجدات، كما أوضح أن حفل التكريم لن يقتصر فقط على تكريم الفائزين و لكن سيتم تكريم المتميزين و حصول المشاركين على شارات تطوع معتمدة لتحقيق هدف الجائزة الأساسي و هو نشر ثقافة التطوع في المجتمع.
ثمن الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري راعي الجائزة جهود فريق العمل و أشاد باعتماد الجائزة من الأمم المتحدة كجائزة عالمية تنطلق من أرض الإمارات للعالم أجمع.
أوضح الدكتور بخيت العامري رئيس مجلس الأمناء أنه تم عمل كافة الترتيبات الإدارية الخاصة بتنفيذ الخطة البديلة لمواجهة الطوارئ و يدلل ذلك على التخطيط الجيد للجائزة.
وأشار العامري إلى حرص الجائزة على مشاركة جميع الفئات المعنية بأنشطة الجائزة و أن تمديد فترة قبول الاستمارات الإلكترونية حتى نهاية إبريل يستهدف إتاحة الفرصة للجميع للمشاركة.
مضيفاً أن كافة طلبات الترشيح ستكون إلكترونية و تم بناء استمارة الترشيح وفق معايير التطوع في المدرسة الإماراتية و تم تحديد الوزن النسبي لكل معيار من المعايير حسب دليل الجائزة المعلن.
لافتاً الإقبال الكبير على المشاركة في الجائزة و الذي ظهر خلال مجموعة اللقاءات التعريفية التي عقدت في كافة أنحاء الدولة و أكدت أنه سيتم إضافة فئات جديدة في الدورات المقبلة.
كما أنه سيتم خلال الفترة المقبلة إطلاق البرنامج الإرشادي الخاص بالجائزة و الذي يستهدف دعم جميع المشاركين في الجائزة و توضيح كيفية التعامل مع استمارات التقديم.
حيث أنه تم تحديد مستهدفات الدورة الأولى بدقة و تم وضع خطة استراتيجية للجائزة تتيح لها القدرة على التعامل مع كافة المستجدات، كما أوضح أن حفل التكريم لن يقتصر فقط على تكريم الفائزين و لكن سيتم تكريم المتميزين و حصول المشاركين على شارات تطوع معتمدة لتحقيق هدف الجائزة الأساسي و هو نشر ثقافة التطوع في المجتمع.