محمد بن زايد وسام موستين يؤكدان أهمية استقرار المنطقة وحل النزاعات في العالم بالحوار
جزر المالديف تغازل الزوار بقصيدة شعرية وزيارة مجانية في جناحها بأكسبو 2020
أمواج تغازل الرمال تقول لها تعالي .. فيرد الشاطئ مداعباً اتركي لي رمالي .. يأتي جزر ويذهب مد .. فيستمر الغزل بين أخذ ورد .
أشكال وألوان تزهو بها المياه .. فهنا تتألف ألاف الكائنات وتهنأ بالحياة ..ها هي مياهنا كنز لا ينضب .. تزيدكم عشقاً كلما ازداد عمقاً..
عندنا ليس المحيط مياها تحيط بكم .. بل أغنيات يتراقصن لها وجدانكم .. وقصائد حب يشدو بها كيانكم
في أكناف البحر نولد ونحيا .. وعلى أكتاف البحر نجيئ ونروح.. فدعونا نكشف لكم السر ونبوح ..عن هذا الأزرق الذي ينعش القلب والروح .. أهلا بكم في المالديف
بهذه القصدة المترجمة للعربية بدأ جناح جزر المالديف في أكسبو 2020 يرحب بالزوار، وكأن القائمين على هذا الجناح يرسلون رسالة للعالم بأن البيئة التى يعيشون فيها تفجر فيهم مشاعر الحب والأنس، وما تقدمه القصيدة عبارة عن رسم حالة من العناق الجميل بين البيئة المحيطة والأفراد الذين يتمتعون بهذا الجمال، فالمالديف من الوجهات السياحية العالمية التى يتطلع إليها كل مقبل على شهر العسل من الشرق الأوسط ومكان للاستجمام والراحة النفسية لما تمتلكه من طبيعة خلابة.
المالديف تعتبر أصغر دولة في قارة أسيا، حيث تبلغ مساحتها الكلية 298 كيلو متر مربع تقريباً، وعدد سكانها 309 ألف نسمة تقريباً، وهى من الدول الإسلامية الواقعة في المحيط الهندي ويحدها من الجنوب الغربي سريلانكا والهند وبها حوالي 26 جزيرة مرجانية والجدير بالذكر أن العرب كانوا يسمونها قديماً ذيبة المهل أو محلديب وحسب المؤرخين فأن اسمها حرف إلى أيح ينطق مالديف، أما عن موقعها في أكسبو 2020 فهى بين الدول الأسيوية والعربية والأوروبية في منطقة الاستدامة، ويعكس جناحها البيئة البحرية الخلابة التى أكسبها شهرة عالمية. أهتم جناح جزر المالديف في أكسبو 2020 بعرض الحياة البحرية على السقف والجدران والصور ثلاثية الأبعاد بالإضافة إلى استعراض الحرف اليدوية وتخصيص مكان لمسرح المراكب والاشرعة التى يعرض عليها قصة وتاريخ المالديف، فهى من أهم دول العالم لاستقطاب السياحة من كل أرجاء العالم، فشوطئها الرملية الناعمة ووجود أصناف متنوعة من الأسماك الأستوائية ومناخها المعتدل والجزر المرجانية محط انظار الزوار وملهمة السياح، كما يعكس جناح جزر المالديف ممارسات مستدامة تعالج تغير المناخ ونجاحنا في التعايش مع البيئة الطبيعية، حيث أن الزائر يكتشف الحياة البحرية في أرداء الجناح ، بالإضافة إلى التعرف إلى الثقافة والفنون وتراث المالديف، ومن مميزات جناح المالديف في أكسبو 2020 أن قصة التاريخ والترويج السياحي لها يعرض على أشرعة القوارب، وهى من الدول الوحيدة التى اعلنت عن مسابقة أسبوعية لزوار الجناح للفوز برحلة لشخصين إلى الجزر شاملة تذاكر الطيران والإقامة الفندقية وذلك بإجمالي عدد 100 فائز خلال فترة معرض أكسبو الممتد لستة أشهر، وخطوات دخول المتسابقين سهلة حيث يقوم الزائر بمسح كود عبر كاميرات الهاتف الذكي لتظهر استمارة يكتب فيها المشارك بياناته الشخصية العاديةمن الاسم والجنسية والبريد الالكتروني ورقم الهاتف مع الاجابة على بعض الأسئلة السهلة عن جزر المالديف.
وأكد يوسف رضاء المفوض العام لجزر المالديف في أكسبو 2020 في وقت سابق لوسائل إعلام، أن جزر المالديف تدعو الزائرين لاكتشاف الحياة البحرية من خلال الصور ثلاثية الأبعاد والتعرف على ثقافتنا وتراثنا عبر بودوبيرو جوهر الموسيقى والرقص والفنون في المالديف، مشيراً إلى أن العالم في حاجة ماسة لحماية البيئة من التغيير المناخي الذي يؤثر بالسلب على كوكبنا، وأضاف أن دولة المالديف ترحب بسياسة الاستدامة التى هى شعار أكسبو 2020.
وأفاد يوسف رضاء المفوض العام لجزر المالديف في أكسبو 2020 بأن المالديف سوف تستفيد من المشاركة في أكسبو 2020 لانها فرصة كبيرة أن نكون ضمن معرض وحدث عالمي يتواجد فيه معظم دول العالم مما يمنحنا الفرصة للتعريف بدولتنا وتقديم التسهيلات للتعاقدات وتبادل الخبرات واستقطاب السياح من كل مكان والاستثمار في قطاع التقنية والاقتصاد والصناعة والتنمية المستدامة.
أشكال وألوان تزهو بها المياه .. فهنا تتألف ألاف الكائنات وتهنأ بالحياة ..ها هي مياهنا كنز لا ينضب .. تزيدكم عشقاً كلما ازداد عمقاً..
عندنا ليس المحيط مياها تحيط بكم .. بل أغنيات يتراقصن لها وجدانكم .. وقصائد حب يشدو بها كيانكم
في أكناف البحر نولد ونحيا .. وعلى أكتاف البحر نجيئ ونروح.. فدعونا نكشف لكم السر ونبوح ..عن هذا الأزرق الذي ينعش القلب والروح .. أهلا بكم في المالديف
بهذه القصدة المترجمة للعربية بدأ جناح جزر المالديف في أكسبو 2020 يرحب بالزوار، وكأن القائمين على هذا الجناح يرسلون رسالة للعالم بأن البيئة التى يعيشون فيها تفجر فيهم مشاعر الحب والأنس، وما تقدمه القصيدة عبارة عن رسم حالة من العناق الجميل بين البيئة المحيطة والأفراد الذين يتمتعون بهذا الجمال، فالمالديف من الوجهات السياحية العالمية التى يتطلع إليها كل مقبل على شهر العسل من الشرق الأوسط ومكان للاستجمام والراحة النفسية لما تمتلكه من طبيعة خلابة.
المالديف تعتبر أصغر دولة في قارة أسيا، حيث تبلغ مساحتها الكلية 298 كيلو متر مربع تقريباً، وعدد سكانها 309 ألف نسمة تقريباً، وهى من الدول الإسلامية الواقعة في المحيط الهندي ويحدها من الجنوب الغربي سريلانكا والهند وبها حوالي 26 جزيرة مرجانية والجدير بالذكر أن العرب كانوا يسمونها قديماً ذيبة المهل أو محلديب وحسب المؤرخين فأن اسمها حرف إلى أيح ينطق مالديف، أما عن موقعها في أكسبو 2020 فهى بين الدول الأسيوية والعربية والأوروبية في منطقة الاستدامة، ويعكس جناحها البيئة البحرية الخلابة التى أكسبها شهرة عالمية. أهتم جناح جزر المالديف في أكسبو 2020 بعرض الحياة البحرية على السقف والجدران والصور ثلاثية الأبعاد بالإضافة إلى استعراض الحرف اليدوية وتخصيص مكان لمسرح المراكب والاشرعة التى يعرض عليها قصة وتاريخ المالديف، فهى من أهم دول العالم لاستقطاب السياحة من كل أرجاء العالم، فشوطئها الرملية الناعمة ووجود أصناف متنوعة من الأسماك الأستوائية ومناخها المعتدل والجزر المرجانية محط انظار الزوار وملهمة السياح، كما يعكس جناح جزر المالديف ممارسات مستدامة تعالج تغير المناخ ونجاحنا في التعايش مع البيئة الطبيعية، حيث أن الزائر يكتشف الحياة البحرية في أرداء الجناح ، بالإضافة إلى التعرف إلى الثقافة والفنون وتراث المالديف، ومن مميزات جناح المالديف في أكسبو 2020 أن قصة التاريخ والترويج السياحي لها يعرض على أشرعة القوارب، وهى من الدول الوحيدة التى اعلنت عن مسابقة أسبوعية لزوار الجناح للفوز برحلة لشخصين إلى الجزر شاملة تذاكر الطيران والإقامة الفندقية وذلك بإجمالي عدد 100 فائز خلال فترة معرض أكسبو الممتد لستة أشهر، وخطوات دخول المتسابقين سهلة حيث يقوم الزائر بمسح كود عبر كاميرات الهاتف الذكي لتظهر استمارة يكتب فيها المشارك بياناته الشخصية العاديةمن الاسم والجنسية والبريد الالكتروني ورقم الهاتف مع الاجابة على بعض الأسئلة السهلة عن جزر المالديف.
وأكد يوسف رضاء المفوض العام لجزر المالديف في أكسبو 2020 في وقت سابق لوسائل إعلام، أن جزر المالديف تدعو الزائرين لاكتشاف الحياة البحرية من خلال الصور ثلاثية الأبعاد والتعرف على ثقافتنا وتراثنا عبر بودوبيرو جوهر الموسيقى والرقص والفنون في المالديف، مشيراً إلى أن العالم في حاجة ماسة لحماية البيئة من التغيير المناخي الذي يؤثر بالسلب على كوكبنا، وأضاف أن دولة المالديف ترحب بسياسة الاستدامة التى هى شعار أكسبو 2020.
وأفاد يوسف رضاء المفوض العام لجزر المالديف في أكسبو 2020 بأن المالديف سوف تستفيد من المشاركة في أكسبو 2020 لانها فرصة كبيرة أن نكون ضمن معرض وحدث عالمي يتواجد فيه معظم دول العالم مما يمنحنا الفرصة للتعريف بدولتنا وتقديم التسهيلات للتعاقدات وتبادل الخبرات واستقطاب السياح من كل مكان والاستثمار في قطاع التقنية والاقتصاد والصناعة والتنمية المستدامة.