أعدتها مؤسسة عبد الله الغرير وأكسنتشر

دراسة: توظيف الشباب الإماراتي بالقطاع الخاص لتحقيق رؤية الإمارات للخمسين عاماً المقبلة

 دراسة: توظيف الشباب الإماراتي بالقطاع الخاص لتحقيق رؤية الإمارات للخمسين عاماً المقبلة


نشرت أكسنتشر ومؤسسة عبد الله الغرير، دراسة بحثية مشتركة بعنوان "الركائز الثلاث لسد فجوة توظيف الإماراتيين"، والتي تبرز ضرورة عقد شراكات بين الأطراف المعنية للارتقاء بمهارات الإماراتيين الشباب وزيادة فرص توظيفهم في القطاع الخاص، وتخرّيج مزيد من الشباب الإماراتي المزود بمهارات التفكير النقدي والتحليلي لتلبية متطلبات سوق العمل، خصوصاً في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والمساهمة بتحقيق رؤية "مئوية الإمارات 2071".
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" أكد أن "الاقتصاد الرقمي محفز رئيسي في نمو وتطوير قطاعات اقتصادية جديدة"، وأن "أولوياتنا القادمة هي تطوير مساهمة الاقتصاد الرقمي في اقتصادنا الوطني، وترسيخ البنية التحتية الذكية في الدولة، وتعزيز الجاهزية الرقمية".

وأوضحت الدكتورة سونيا بن جعفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير: "في ظل خطط دولة الإمارات الطموحة للخمسين عاماً المقبلة، يجب على الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية التضافر لدعم الشباب على الوصول إلى إمكاناتهم الكاملة. يُظهر التعاون مع أكسنتشر التزامنا بالتعرف على الاحتياجات المتطورة باستمرار في أماكن العمل والاستجابة لها والتقدم بشكل عملي نحو تحسين مهارات الإماراتيين الشباب قبيل دخولهم إلى سوق العمل، خصوصاً في مناصب القطاع الخاص". وقال أليكسي ليكانت، المدير التنفيذي لشركة أكسنتشر في الشرق الأوسط: "يستوجب تحقيق الطموحات الواردة في الدراسة البحثية تصميم وتنفيذ مبادرات وبرامج للارتقاء بالمهارات على نطاق واسع، ما يتطلب بدوره حضور ومشاركة الأطراف المعنية في المنظومة، بما يضم القطاع الخاص والحكومة والإماراتيين الشباب والمؤسسات التعليمية. ويؤكد تعاوننا الأخير مع مؤسسة الغرير على التزام أكسنتشر بتزويد الإماراتيين الشباب بالمهارات التقنية والقابلة للتحويل اللازمة للنجاح في اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة".

ولتمكين الأجيال المقبلة بأهم المعارف والمهارات في القرن الحادي والعشرين
وجُمعت نتائج المقال البحثي الذي تم إعداده بعد إبرام مذكرة تفاهم مؤخراً بين الطرفين، خلال فعاليات متعددة على هامش إكسبو 2020، وذلك للعمل على تجاوز الحواجز التي تعوق زيادة توظيف الإماراتيين في القطاع الخاص عبر أبعاد مختلفة، بما فيها فجوة بين التعليم ومتطلبات سوق العمل، والتصورات الثقافية، والاختلافات في الرواتب والمزايا عبر مختلف القطاعات، كما أطلقت مؤسسة الغرير مؤخراً المجلس الاستشاري للشباب لتضمين أصوات الشباب عبر عملياتها.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot