خالد بن محمد بن زايد يشهد جانباً من منافسات الألعاب الرقمية الهجينة في «دورة ألعاب المستقبل 2025»
رئيسة وزراء اسكتلندا السابقة: الشائعات كانت وراء استقالتي
قالت رئيسة وزراء اسكتلندا السابقة نيكولا ستورجون، إن الحاجة إلى السعي لمزيد من الخصوصية في أعقاب انتشار شائعات عنها عبر الإنترنت كانت “جزءاً من السبب” وراء قرار استقالتها.
وكانت ستورجون قد أعلنت استقالتها بشكل مفاجئ من منصب رئيسة الحزب الوطني الاسكتلندي في فبراير(شباط) الماضي، وقالت إن جنازة الناشط الاستقلالي آلان أنجوس كانت اللحظة التي عززت قرارها، بحسب وكالة الأنباء البريطانية “بي إيه ميديا».
وقالت رئيسة وزراء اسكتلندا السابقة، لبي بي سي سكوتلاند، إن “القيل والقال عبر الإنترنت عنها كان جزءاً من السبب وراء قرار الاستقالة”، وأضافت ستورجون “أنا لست ساذجة، وأفهم حقيقة ما قمت به، وسأظل في البرلمان، لكني أرغب في الحصول على مزيد من الخصوصية».
وأوضحت “أريد أن يكون لدي مزيد من الخصوصية وأريد فقط صون بعض ما يعتبره الناس أمراً مسلماً به في حياتهم والذي نسيت أن لدي ذلك».
ومن بين الادعاءات التي نفتها ستورجون أنها كانت “سحاقية سرية” وكان لها علاقة خارج نطاق الزواج مع دبلوماسية فرنسية، وانتشرت شائعات أخرى حول ستورجون حول أن لديها محفظة عقارات عالمية، وقالت: “قرأت روايات عن حياتي على وسائل التواصل الاجتماعي وأعتقد كما تعلمون، إنها تبدو أكثر إثارة بكثير».
يشار إلى أنه تم انتخاب حمزة يوسف زعيماً جديداً للحزب الوطني الاسكتلندي، ورئيساً للوزراء خلفاً لنيكولا ستورجون.