رئيس الدولة يتلقى التعازي من قادة الدول العربية والإسلامية والشقيقة والصديقة
للأنشطة الأكاديمية والبحثية المشتركة
مذكرة تفاهم بين الجامعة الكندية دبي وجامعة ليون الفرنسية
عقد كلٌّ من الجامعة الكندية وجامعة ليون شراكة فيما بينهما لإطلاق أنشطة أكاديمية وبحثية مشتركة عقب توقيع مذكرة تفاهم مشتركة في دبي مؤخرًا.
وقَّع على المذكرة البروفسيور كريم شِلِّي، رئيس الجامعة الكندية دبي، والبروفسيور خالد بو عبدالله، رئيس جامعة ليون في حضور سعادة بطي سعيد الكندي، رئيس مجلس أمناء الجامعة، والسيد جاك كومبي، رئيس جامعة جان مولين ليون، والسيد الاين جاليانو، نائب رئيس ليون الكبرى، ولفيف من كبار المسؤولين والأكاديميين بالجامعة الكندية.
تستهدف مذكرة التفاهم مجموعةً من الأنشطة التعاونية مثل استكشاف إطلاق برامج جديدة، وتطوير برنامج لدبلوم التدريب مع عدد من المؤسسات الأعضاء في جامعة ليون، وكذا تبادل الهيئات الأكاديمية والطلاب. تناولت المذكرة تبادل المطبوعات، والمواد البحثية، وتنفيذ مشروعات مشتركة في مجال تطوير الأبحاث والتدريس والهئيات التعليمية، وإعداد مبادرات فنية وثقافية ترمي إلى ثقل المشاركة المجتمعية.
صرَّح البروفسيور كريم شِلِّي في حفل توقيع مذكرة التفاهم قائلًا: "تمثل هذه الشراكة فرصة كبيرة للجامعة الكندية دبي وطلابها؛ إذ تسمح لنا بإطلاق برامج جديدة، وتمكين باحثينا الأكاديميين من الاستفادة من خبرة جامعة ليون في تطوير برامج بحثية مشتركة، وإطلاق فرانكفونية ثنائية اللغة (فرنسية وإنجليزية)، وربما قد تصل إلى تطوير برامج ثلاثية اللغة (إنجليزية وفرنسية وعربية). تركز الشراكة الجديدة في جوهرها على الأبحاث والابتكار والريادة، وتسعى إلى ابتكار مثلث تعليمي يجمع بين أوروبا وكندا والشرق الأوسط".
أضاف البروفسيور خالد بو عبدالله، رئيس جامعة ليون قائلًا: "إنه لمن دواعي سرورنا إطلاق هذه الشراكة التي نرى أنها ستكون بادرةَ إطلاقِ العديد من المشروعات والمبادرات المشتركة. نستهدف مشاركة التدريب والدرجات العلمية، وتبادل الطلاب بيننا وبين الجامعة الكندية دبي. يمكننا معًا تطوير مشروعات عالمية مشتركة".
عقَّب السيد: جاك كومبي، رئيس مولين ليون قائلًا: "سوف يرتفع التعاون بيننا وبين الجامعة الكندية دبي إلى مستوى جديد، ونتطلع إلى أن تصبح دبي واحدة من أعضاء جامعة اتحاد ليون للجامعات في المستقبل العاجل".
علَّق نائب رئيس ليون الكبرى الاين جاليانو قائلًا: " إن ليون مشروع تجاري مزدهر ومركز أكاديمي متميز. لقد حققنا نموًا متزايدًا على مدار السنوات القليلة الماضية، ويسعدنا رؤية ثمار التعاون بين ليون ودبي في مختلف المجالات مثل التجارة والنقل والسياحة، واليوم يستكمل هذا التعاون مساره ليشمل التعليم الجامعي. نعتقد أن هذا التعاون سيتوسع لاحتواء المزيد من النواحي في السنوات المقبلة".
تُعد جامعتا ليون في ليون، وسانت اتيان في فرنسا مركزًا مرموقًا للتعليم العالي والأبحاث يتكون من 12 مؤسسة عضو و25 مؤسسة زميلة؛ ويستضيف ما يزيد على 140000 طالبا من بينهم 20000 طالب دولي. يضم هذا الصرح العلمي أيضًا 17 كلية للدكتوراة مسجَّلا بها 5400 طالب دكتوراة.
تأسست الجامعة الكندية دبي في 2006، وهي تقدم برامج قائمة على المنهج الكندي، كما أنها تمثل بوابة الطلاب لتلقي تعليمهم العالي وإجراء أبحاثهم والحصول على فرص عمل في كندا. تقدم الجامعة مجموعة كبيرة من البرامج في العديد من التخصصات في مجالات الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي، والاتصال، والآداب والعلوم، والهندسة والإدارة، بما يسمح للطلاب بالاستفادة من العملية التعليمية الحاصلة على التصنيف الحادي والأربعين على المستوى الإقليمي والثامن في دولة الإمارات العربية المتحدة وفقًا لتصنيف كيو اس للجامعات في المنطقة العربية.
وقَّع على المذكرة البروفسيور كريم شِلِّي، رئيس الجامعة الكندية دبي، والبروفسيور خالد بو عبدالله، رئيس جامعة ليون في حضور سعادة بطي سعيد الكندي، رئيس مجلس أمناء الجامعة، والسيد جاك كومبي، رئيس جامعة جان مولين ليون، والسيد الاين جاليانو، نائب رئيس ليون الكبرى، ولفيف من كبار المسؤولين والأكاديميين بالجامعة الكندية.
تستهدف مذكرة التفاهم مجموعةً من الأنشطة التعاونية مثل استكشاف إطلاق برامج جديدة، وتطوير برنامج لدبلوم التدريب مع عدد من المؤسسات الأعضاء في جامعة ليون، وكذا تبادل الهيئات الأكاديمية والطلاب. تناولت المذكرة تبادل المطبوعات، والمواد البحثية، وتنفيذ مشروعات مشتركة في مجال تطوير الأبحاث والتدريس والهئيات التعليمية، وإعداد مبادرات فنية وثقافية ترمي إلى ثقل المشاركة المجتمعية.
صرَّح البروفسيور كريم شِلِّي في حفل توقيع مذكرة التفاهم قائلًا: "تمثل هذه الشراكة فرصة كبيرة للجامعة الكندية دبي وطلابها؛ إذ تسمح لنا بإطلاق برامج جديدة، وتمكين باحثينا الأكاديميين من الاستفادة من خبرة جامعة ليون في تطوير برامج بحثية مشتركة، وإطلاق فرانكفونية ثنائية اللغة (فرنسية وإنجليزية)، وربما قد تصل إلى تطوير برامج ثلاثية اللغة (إنجليزية وفرنسية وعربية). تركز الشراكة الجديدة في جوهرها على الأبحاث والابتكار والريادة، وتسعى إلى ابتكار مثلث تعليمي يجمع بين أوروبا وكندا والشرق الأوسط".
أضاف البروفسيور خالد بو عبدالله، رئيس جامعة ليون قائلًا: "إنه لمن دواعي سرورنا إطلاق هذه الشراكة التي نرى أنها ستكون بادرةَ إطلاقِ العديد من المشروعات والمبادرات المشتركة. نستهدف مشاركة التدريب والدرجات العلمية، وتبادل الطلاب بيننا وبين الجامعة الكندية دبي. يمكننا معًا تطوير مشروعات عالمية مشتركة".
عقَّب السيد: جاك كومبي، رئيس مولين ليون قائلًا: "سوف يرتفع التعاون بيننا وبين الجامعة الكندية دبي إلى مستوى جديد، ونتطلع إلى أن تصبح دبي واحدة من أعضاء جامعة اتحاد ليون للجامعات في المستقبل العاجل".
علَّق نائب رئيس ليون الكبرى الاين جاليانو قائلًا: " إن ليون مشروع تجاري مزدهر ومركز أكاديمي متميز. لقد حققنا نموًا متزايدًا على مدار السنوات القليلة الماضية، ويسعدنا رؤية ثمار التعاون بين ليون ودبي في مختلف المجالات مثل التجارة والنقل والسياحة، واليوم يستكمل هذا التعاون مساره ليشمل التعليم الجامعي. نعتقد أن هذا التعاون سيتوسع لاحتواء المزيد من النواحي في السنوات المقبلة".
تُعد جامعتا ليون في ليون، وسانت اتيان في فرنسا مركزًا مرموقًا للتعليم العالي والأبحاث يتكون من 12 مؤسسة عضو و25 مؤسسة زميلة؛ ويستضيف ما يزيد على 140000 طالبا من بينهم 20000 طالب دولي. يضم هذا الصرح العلمي أيضًا 17 كلية للدكتوراة مسجَّلا بها 5400 طالب دكتوراة.
تأسست الجامعة الكندية دبي في 2006، وهي تقدم برامج قائمة على المنهج الكندي، كما أنها تمثل بوابة الطلاب لتلقي تعليمهم العالي وإجراء أبحاثهم والحصول على فرص عمل في كندا. تقدم الجامعة مجموعة كبيرة من البرامج في العديد من التخصصات في مجالات الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي، والاتصال، والآداب والعلوم، والهندسة والإدارة، بما يسمح للطلاب بالاستفادة من العملية التعليمية الحاصلة على التصنيف الحادي والأربعين على المستوى الإقليمي والثامن في دولة الإمارات العربية المتحدة وفقًا لتصنيف كيو اس للجامعات في المنطقة العربية.
