رئيس الدولة ومحمد بن راشد: الإمارات دولة استثنائية ومركز اقتصادي عالمي
مشروع روائع
مشروع روائع التابع لوزارة التربية والتعليم، هو عبارة عن قيام خبراء في مجالات الثقافة والفنون باختيار طلاب موهوبين في مجال المسرح والسينما والشعر والتصوير الفوتوغرافي والفنون التشكيلية والفنون الشعبية، ليقوموا بعمل مقابلات للطلبة الموهوبين لمن لديهم رغبة بالانضمام للمشروع من مدارس الدولة كافة وفرز هؤلاء الطلبة الموهوبين واختيار النخبة منهم ليتلقوا التدريبات الفنية كلا في مجاله ضمن خطة تدريبية على مدار العام على يد خبراء في المجالات الفنية بشتى أنواعها.
يتم تدريب هؤلاء الطلبة الموهوبين ضمن خطة تدريبية على مدار العام وفي نهاية العام يتم عرض نتاج هذه التدريبات في عرض فني (فريق المسرح، فريق الفنون الشعبية، فريق الفنون التشكيلية، فريق الرسم والتصوير وهكذا)، ومن ثم يتم توثيق هذه اللحظات النهائية وعمل مقابلات مع الطلبة المشاركين والأساتذة المشرفين بمشاركة الجمهور وأهالي الطلبة في فيلم سينمائي وثائقي يتم الاحتفاظ به في مكتبة وزارة التربية والتعليم.
وعليه أتمنى أن يتم اختيار الطلبة الموهوبين من الحلقة الأولى والاستمرار التدريجي معهم بالمشروع إلى الحلقة الثالثة وكل عام يكون اختيار فئة جديدة من الحلقة الأولى لضمان الاستمرارية وكفاءة النتائج وإطلاع المشرفين على تطور موهبة الطالب الفنية ونضج الموهبة على مدار الثلاث حلقات، بالإضافة إلى أنه لا بد من التنسيق مع الجهات المعنية بالثقافة في كافة أرجاء الدولة مثل التنسيق مع الهيئة العربية للمسرح لسفر الطلبة الموهوبين (فئة المسرح) إلى مهرجان المسرح العربي لمشاهدة العروض المسرحية على مستوى الوطن العربي وتلقي ورش على هامش المهرجان لصقل الموهبة وهكذا لباقي الفئات، فلا بد من العمل على صقل الموهبة في المدرسة والتوسع خارج أفق المدرسة من خلال التنسيق مع الجهات الثقافية.
المشروع مهم من ناحية تبني مواهب الطلبة وهم في هذا السن لرفد الساحة الثقافية والفنية الإماراتية بجيل من المواهب المستقبلية كل في مجاله، فكم من قصص نجاح لفنانين كبار بدأت من المسرح المدرسي ومن قاعة الرسم في حصة الفن ومن العزف على آلة موسيقية في حصة الموسيقى ومن المشاركة في الإذاعة المدرسية.
يتم تدريب هؤلاء الطلبة الموهوبين ضمن خطة تدريبية على مدار العام وفي نهاية العام يتم عرض نتاج هذه التدريبات في عرض فني (فريق المسرح، فريق الفنون الشعبية، فريق الفنون التشكيلية، فريق الرسم والتصوير وهكذا)، ومن ثم يتم توثيق هذه اللحظات النهائية وعمل مقابلات مع الطلبة المشاركين والأساتذة المشرفين بمشاركة الجمهور وأهالي الطلبة في فيلم سينمائي وثائقي يتم الاحتفاظ به في مكتبة وزارة التربية والتعليم.
وعليه أتمنى أن يتم اختيار الطلبة الموهوبين من الحلقة الأولى والاستمرار التدريجي معهم بالمشروع إلى الحلقة الثالثة وكل عام يكون اختيار فئة جديدة من الحلقة الأولى لضمان الاستمرارية وكفاءة النتائج وإطلاع المشرفين على تطور موهبة الطالب الفنية ونضج الموهبة على مدار الثلاث حلقات، بالإضافة إلى أنه لا بد من التنسيق مع الجهات المعنية بالثقافة في كافة أرجاء الدولة مثل التنسيق مع الهيئة العربية للمسرح لسفر الطلبة الموهوبين (فئة المسرح) إلى مهرجان المسرح العربي لمشاهدة العروض المسرحية على مستوى الوطن العربي وتلقي ورش على هامش المهرجان لصقل الموهبة وهكذا لباقي الفئات، فلا بد من العمل على صقل الموهبة في المدرسة والتوسع خارج أفق المدرسة من خلال التنسيق مع الجهات الثقافية.
المشروع مهم من ناحية تبني مواهب الطلبة وهم في هذا السن لرفد الساحة الثقافية والفنية الإماراتية بجيل من المواهب المستقبلية كل في مجاله، فكم من قصص نجاح لفنانين كبار بدأت من المسرح المدرسي ومن قاعة الرسم في حصة الفن ومن العزف على آلة موسيقية في حصة الموسيقى ومن المشاركة في الإذاعة المدرسية.