7 نجوم
من فكرة تقييم خدمات الفنادق عن طريق نظام النجوم، أطلقت حكومة دولة الإمارات في عام 2012 نظام النجوم العالمي لتصنيف الخدمات من خلال تصنيف مراكز الخدمة في حكومة دولة الإمارات وتقييمها من مستوى نجمتين إلى 7 نجوم وتحديد مستوى كفاءة ونضوج خدمات المراكز في تسهيل حياة المتعامل وتحقيق السعادة للمتعامل، وكان التركيز على الحكومة الرقمية والابتكار في الخدمات الذكية في تحقيق التنافس على أكبر رصيد من النجوم، وكان الإلهام من مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عندما قال: حكومة المستقبل حكومة لا تنام، تعمل 24 ساعة في اليوم، و365 يوماً في السنة، مضيافة كالفنادق، سريعة في معاملاتها، قوية في إجراءاتها، مبدعة، تستجيب بسرعة للمتغيرات، وتبتكر حلولاً لكافة التحديات، تسهل حياة الناس وتحقق لهم السعادة.
العديد من الجهات الثقافية تٌنظم فعاليات تراثية وثقافية على مستوى الدولة، فمثلاً يتم تصنيف الفعاليات طبقاً لتخصص ومجال معين، فمثلاً لدينا 7 معارض للفنون التشكيلية على مستوى الدولة وتنظمها مختلف الجهات، و5 مهرجانات مسرحية ، و4 مهرجانات سينمائية وهكذا فيما يتعلق بفئات الثقافة والفنون، فيتم تطبيق نظام النجوم على كل فئة مستقلة ، فتقييم النجوم لفعاليات المعارض التشكيلية وتقييم آخر للمهرجانات السينمائية وتقييم للمهرجانات المسرحية، والموسيقى ويتم فرز النتائج مع نهاية كل عام، مما سيؤدي إلى التنافس بين الجهات والمهرجانات في تحقيق أفضل جودة وكفاءة للمهرجانات الثقافية، والابتكار في استخدام التقنيات والخدمات الرقمية وتسهيل رحلة المتعامل أثناء زيارته أو تجوله في المهرجان، والهدف من تصنيف النجوم للفعاليات التراثية والثقافية دعم وتطوير قطاع تنظيم الفعاليات الثقافية على مستوى الدولة، وتصنيف الفعاليات وفق عدد النجوم لتحفيز المنظّمين على التميز والابتكار، للوصول بقطاع الثقافة والفنون إلى مستوى الريادة تمهيداً لتحقيق التنمية الثقافية المستدامة.
كل خدمة في دولة الإمارات لها معايير وجودة محددة، ففي حالة وجود نظام للتصنيف والتقييم للمهرجانات الثقافية ستجد كل الجهات المشاركة تخضع للمعايير وإن لم يتم الإعلان عن شروط المعايير مسبقا لأنه بمجرد الشعور بوجود تنافس وتقييم، ستجد جميع المهرجانات تطمح بأن ترقى وتحقق أفضل المعايير والجودة في تصنيف الفعاليات.
العديد من الجهات الثقافية تٌنظم فعاليات تراثية وثقافية على مستوى الدولة، فمثلاً يتم تصنيف الفعاليات طبقاً لتخصص ومجال معين، فمثلاً لدينا 7 معارض للفنون التشكيلية على مستوى الدولة وتنظمها مختلف الجهات، و5 مهرجانات مسرحية ، و4 مهرجانات سينمائية وهكذا فيما يتعلق بفئات الثقافة والفنون، فيتم تطبيق نظام النجوم على كل فئة مستقلة ، فتقييم النجوم لفعاليات المعارض التشكيلية وتقييم آخر للمهرجانات السينمائية وتقييم للمهرجانات المسرحية، والموسيقى ويتم فرز النتائج مع نهاية كل عام، مما سيؤدي إلى التنافس بين الجهات والمهرجانات في تحقيق أفضل جودة وكفاءة للمهرجانات الثقافية، والابتكار في استخدام التقنيات والخدمات الرقمية وتسهيل رحلة المتعامل أثناء زيارته أو تجوله في المهرجان، والهدف من تصنيف النجوم للفعاليات التراثية والثقافية دعم وتطوير قطاع تنظيم الفعاليات الثقافية على مستوى الدولة، وتصنيف الفعاليات وفق عدد النجوم لتحفيز المنظّمين على التميز والابتكار، للوصول بقطاع الثقافة والفنون إلى مستوى الريادة تمهيداً لتحقيق التنمية الثقافية المستدامة.
كل خدمة في دولة الإمارات لها معايير وجودة محددة، ففي حالة وجود نظام للتصنيف والتقييم للمهرجانات الثقافية ستجد كل الجهات المشاركة تخضع للمعايير وإن لم يتم الإعلان عن شروط المعايير مسبقا لأنه بمجرد الشعور بوجود تنافس وتقييم، ستجد جميع المهرجانات تطمح بأن ترقى وتحقق أفضل المعايير والجودة في تصنيف الفعاليات.