رئيس الدولة يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس أوزبكستان ويبحثان مسارات التعاون
المسرح الشعبي
المسرح أبو الفنون لاستيعابه جميع العناصر الفنية على خشبته، كالإخراج والتمثيل والأزياء وفن الديكور والإضاءة والموسيقى والغناء والاستعراض.
وبالنسبة لي فإن المسرح الشعبي أبو التراث لاشتماله على كافة العناصر الفنية المرتبطة بالتراث، لك أن تتخيل جمالية المشهد، مسرحية بها فنون شعبية وموسيقى شعبية وزي شعبي وقصائد نبطية وديكور تراثي ولهجة محلية وتُعالج قضية مرتبطة بالتراث.
وإذا بحثنا عن المسرح الشعبي ليس فقط على مستوى الوطن العربي وإنما على مستوى العالم، سنجد أن هذا النوع من المسرح الأقرب لقلب المتفرج والأنجح على المستوى الجماهيري.
في ظل اجتياح التكنلوجيا على عقول أبناءنا وفي ظل الاختفاء التدريجي للعديد من العادات والتقاليد التراثية الأصيلة، نحن بحاجه لهذا النوع من المسرح لمعالجة ولو جزء بسيط من هذا الاجتياح، وهنا دعوة للفرق المسرحية الإماراتية الاهتمام بهذا النوع من المسرح المرتبط بالثقافة الشعبية لدولة الإمارات، وتوعية الجيل الناشئ بالتمسك بالتراث والعادات والتقاليد.
عندما نذكر المسرح الشعبي في دولة الإمارات لابد أن نذكر المؤلف المسرحي سالم الحتاوي عليه رحمة الله، تعامل مع نصوصه بصبغة إماراتية شعبية، المفردة التراثية في نصوصه والقضايا المرتبطة بالتراث والبحث عن الهوية بشكل دائم مثل نص عرج السواحل والياثوم،
والملة، ثم البحث عن حلم الفنان المسرحي في أحلام مسعود، وغيرها من النصوص المسرحية، أخرجت العديد من الفرق المسرحية نصوص سالم الحتاوي، كما حاز سالم الحتاوي على العديد من الجوائز في الدورات السابقة لمهرجان أيام الشارقة المسرحية. ويتم إخراج أعماله بعد وفاته أيضاً مثل فرقة مسرح رأس الخيمة عندما أنتجت مسرحية خلخال، وفرقة مسرح ياس أنتجت مسرحية الياثوم في الدورة الأخيرة من مهرجان أيام الشارقة المسرحية.
بالإضافة إلى رسالة المسرح الشعبي السامية بالحفاظ على الموروث فإنه من الناحية الفنية له فرجة وجمالية مشهديه ليس لها مثيل إذا تصدى له مخرج جيد يمتلك أدواته.
وبالنسبة لي فإن المسرح الشعبي أبو التراث لاشتماله على كافة العناصر الفنية المرتبطة بالتراث، لك أن تتخيل جمالية المشهد، مسرحية بها فنون شعبية وموسيقى شعبية وزي شعبي وقصائد نبطية وديكور تراثي ولهجة محلية وتُعالج قضية مرتبطة بالتراث.
وإذا بحثنا عن المسرح الشعبي ليس فقط على مستوى الوطن العربي وإنما على مستوى العالم، سنجد أن هذا النوع من المسرح الأقرب لقلب المتفرج والأنجح على المستوى الجماهيري.
في ظل اجتياح التكنلوجيا على عقول أبناءنا وفي ظل الاختفاء التدريجي للعديد من العادات والتقاليد التراثية الأصيلة، نحن بحاجه لهذا النوع من المسرح لمعالجة ولو جزء بسيط من هذا الاجتياح، وهنا دعوة للفرق المسرحية الإماراتية الاهتمام بهذا النوع من المسرح المرتبط بالثقافة الشعبية لدولة الإمارات، وتوعية الجيل الناشئ بالتمسك بالتراث والعادات والتقاليد.
عندما نذكر المسرح الشعبي في دولة الإمارات لابد أن نذكر المؤلف المسرحي سالم الحتاوي عليه رحمة الله، تعامل مع نصوصه بصبغة إماراتية شعبية، المفردة التراثية في نصوصه والقضايا المرتبطة بالتراث والبحث عن الهوية بشكل دائم مثل نص عرج السواحل والياثوم،
والملة، ثم البحث عن حلم الفنان المسرحي في أحلام مسعود، وغيرها من النصوص المسرحية، أخرجت العديد من الفرق المسرحية نصوص سالم الحتاوي، كما حاز سالم الحتاوي على العديد من الجوائز في الدورات السابقة لمهرجان أيام الشارقة المسرحية. ويتم إخراج أعماله بعد وفاته أيضاً مثل فرقة مسرح رأس الخيمة عندما أنتجت مسرحية خلخال، وفرقة مسرح ياس أنتجت مسرحية الياثوم في الدورة الأخيرة من مهرجان أيام الشارقة المسرحية.
بالإضافة إلى رسالة المسرح الشعبي السامية بالحفاظ على الموروث فإنه من الناحية الفنية له فرجة وجمالية مشهديه ليس لها مثيل إذا تصدى له مخرج جيد يمتلك أدواته.