مظاهر اختفت من الزمن الجميل
- رجل يتأبط جريدته متجهاً إلى سيارته بعد الانتهاء من الدوام الرسمي.
- جبدك بطيح "تٌقال من خلال كبار السن عندما يقفز الطفل من مكان مرتفع" من زمان ما سمعت جبدك بطيح.
- التقسيمة "وهي أن يأتي ألعب اثنين من الفريج في كرة القدم ويبدآن باختيار اللعيبة، بحيث كل منهم يفتح كف يده ويقوم الآخر بالتصفيق ولمس يد الآخر عند الاختيار، سعود، عبود، حمود، وهكذا".
- عنمبر " لعبة شعبية عبارة عن طابوق _الباسكو_ وكرة التنس الخضراء، يتم تكسير الطابوق إلى قطع كبيرة فالأصغر بحيث تسهل عملية وضع الطابوق فوق بعض، واللعبة عبارة عن فريقين فريق يحاول أن يضع الطابوق فوق بعضه إلى آخر قطعة وفريق يهاجم الفريق الثاني بالكرة بحيث إذا لمست الكرة جسم اللاعب يخرج من الملعب، الله يسامح الي ماشي في قلوبهم رحمة يرمي الكورة أقوى ما عنده، تروح البيت، تفصخ الفانيلة، الجسم مصلخ تقول موسمينك، وايد متأثرين برسوم الرمية الملتهبة.
- صيد السمج " لعبة شعبية، تستخدم فيها كرة التنس أيضاً وهي عبارة عن فريقين في المنتصف ويتم رمي الكرة بين لاعبين والفريق المضاد في المنتصف فعلى لعيبة الفريق المضاد ألا يدع الكرة تلمسه، كانت لعبة كوميدية، ترى الأجسام تتمايل رقصاً وقفزاً حتى لا تلمس الكرة أطراف الكندورة، فتخرج من اللعبة وأنت خسران.
- نلعب عنمبر أو صيد سمج أو كرة القدم، كله بالكندورة، محد كان يلبس رياضة، كندورة وحفاي، لكن إذا إنت لعيب دخل كوبري في لاعب لابس كندورة، تستوي ماردونا، لها تكنيك خاص.
"والكوبري " أن تدخل الكرة بين رجلي اللاعب.
- أما البنات فكن يلعبن لعبة الجحيف، وهي عبارة عن رسمة مربعات بالطباشير الأبيض على الأرض، ويتم رمي حجارة صغيرة فتصل الحجارة إلى مربع من المربعات فتقوم البنت بالقفز وصولاً إلى مكان الحجر، أما إذا رأينا مجموعة من الصبية يلعبون هذه اللعبة مع البنات، فيتم المعاير، إي بناتوه ، حق شو تلعب جحيف، كان التنمر بيزة.
- وختاماً من يتذكر الي يصيح ويل في السيكل بدون الفرامل" بريك" فتقوم بوضع رجلك على التاير الخلفي وتميل السكان ناحية اليمين أو اليسار، وإذا المكان (كاتش) ولا فيه شوية رمل، أسميك بتكون شوماخر السياكل، وسيكل 16 بعد أونك كبرت شوي.
- الي يستخدم النعال في بريك السيكل بتحصل نعاله متسحت من فوق ومرتفع من تحت، يعري من كثر إنه النعال ما فيه توازن، بتي من النعال المتسحت ولا التاير المتسحت ، بس القوي أيامها الي يضرب بريك وهو حافي، تحية لكل من خلع ظفر رجله، عشان بريك السيكل، كم أنتم عظماء.