خطر على بالي منذ أيام أن هنالك كلمات كنا نسمعها من شيبانا واليوم يكاد لا يكون لها أثر ، ومشاهد كذلك اختفت من حياتنا ومنها ؛ 
- انقفض: انتهى بسرعه سواء من ارتداء لملابسك أو من دخولك الخلاء أو أيا كان الموقف ، والناطق بالكلمة عادة ما يكون في عجله من أمره لذلك يقول للشخص الذي سيأتي معه المشوار انقفض.
- اقحم : أي إنزل من  السيارة ويكون أيضا السائق مستعجلاً .
- ما تخيل : أي لا تستحي ، وتقال لشخص قال كلمة أو فعل فعلا مخزيا . 
- زخه : أي أمسكه ولا تدعه يهرب 
- حوثه : أي حرك السكر بالملعقة حتى يذوب في الشاي . 
- تريا : تريث واصبر 
— أتحراك مب ياي؛ أي أظنك لن تأتي . 
- ما شي خلاف : أي متفقين 
- توني بتصلبك: أي الآن وفي هذه اللحظة كنت سأتصل بك ولكنك سبقتني في الاتصال . 
- زطي - جحت: أي مرحلة ما بعد البخل بمراحل، وإذا زاد ببخله يقال عنه ضرس، نسبة لتماسك الضرس باللثة وصعوبة خلعه وهنا استعارة مكنية بأن البخيل لا يخرج المال بسهولة مثل ثبات الضرس. 
-  زاهب: جاهز (زهبة العروس : جاهزية العروس من ناحية الملابس والإكسسوارات وهي جاهزة للانتقال لعش الزوجية ) 
- خدية - مصرقع : مجنون أو معتوه ، أو عاقل بدرجة مختل. 
- غاوي: جميل ليس بالشكل فقط قد يكون خفيف الروح 
- هب ريح : راعي فزعات وراعي مواقف 
- ديلمه: خزان الماء 
- غربلني تغربيل : سبب لي مشاكل. 
- مويم: منتفخ وسرحان وكأن أمرا ما يشغله وفي الغالب لديه مشكلة أو مضارب ويا حرمته . 
- برايه: لا بأس ، طنش وتغافل ولا تدقق. 
- الليلام؛ من الصور الي اختفت في زماننا ، وهو شخص من الجنسية الآسيوية يحوط في الفريج، ويحمل بقشة على ظهره عبارة عن قطعة شرشف وبداخلها قطع مخورات ويبيع لعيايز الفريج بسعر غال، يقص عليهم يحليلهن ولكنه يختصر عليهن الذهاب إلى السوق، ومن ينسى نغمة صوته عندما يغرد بكلمة ليلام. 
( ليلام ليلام ليلام ) أدري إنك قاعد تلحن الكلمة يا الطيب توقف عن التلحين يا من تقرأ من جيل الطيبين ، ودمتم بخير …